مركز درك السوالم يبتلى بمتدربين حديثي التجربة
يبقى الزائر إلى مقر مركز درك حد السوالم، مشدوها، من فرط طريقة الكلام وأسلوب التواصل، الذي ينهجه بعض الدركيين اتجاه المواطنين، وأنت داخل تطلب شهادة السكنى، يخيل إليك وكأنك تطلب الفيرزا الكندا، والغريب في الأمر، أن الدركي الذي قم إلى المركزمباشرة من مدرسة التدريب، يخاطبك اتسنا لهيه، وكأنك داخل منزل أبيه كتسعا العشا.
وما بات معروفا على المقر، الذي يكابد رئيسه الأمرين، أن عناصره أقل ما يمكن ان يقال عنها أنها تفتقد تماما للتجربة إلا من رحم ربي، وسنسوق لكم حلقات من دركي بحد السوالم، فانتظرونا، فكيف تفسر أن مركز درك يتلف الوثائق .







ليست هناك تعليقات: