الفنان المصطفى احكيمي من وجع ربع قرن بأمريكا إلى ضياع حلمه بسيدي رحال الشاطئ
بعد أن قضى ربع قرن بالغربة بأمريكا، وشرب المر، قدم إلى وطنه، وكله حلم بأن يمتلك بقعة يبني عليها منزلا على ذوقه، إذا بحلمه يتحول إلى "وزيعة"، تجاذبت فيها ذئاب سيدي رحال الشاطئ، حيث طالبوه بالأموال، ليبني منزله على أن يحضروا له الرخصة، ليخبروه بأن يبني لأن أحدا لم يبني هناك بالرخصة، وبالضبط بالحيط الصغير، ليبنى المنزل، ويأخذ كل عنصر حقه من "الهبرة"، ليفاجأ احكيمي، بأن منزله هدم، بعد كل ما بذله من غال ونفيس، فأصيب نتيجة ذلك بنوبة قلبية نقل على إثرها إلى أمريكا، حيث تلقى العلاج هناك.
بعد عودته، سيفاجأ احكيمي بإخباره أن أرضه محبسة، حين طالب بتسييجها، ليستغرب بعد ذلك بأنها تتحول إلى صناديق عشوائية، والغريب الغريب أن المحكمة اذانته بأداء 3000 درهم كغرامة عن البناء بشكل عشوائي، انتظروا كشف المستور وتفاصيل أوفى بجريدتنا الإلكترونية السوالم 24.







ليست هناك تعليقات: