جمعية بالحداية تقود حملة انتخابية عفنة باستغلال الأطفال الصغار
غريب أمر بعض الجمعيات بحد السوالم، في الوقت الذي كا من المفترض فيهم أن يحاربوا الفساد، تجدهم هم أول من يرعى الفساد، من قبيل جمعية بدوار الحداية قالت مصادر متطابقة، إنها توزع ألبسة أطفال صغار، وتروج لاسم مسؤول سابق، رغم أنها تعلم أن رجوعه إلى المسؤولية، كاستحالة رجوع الروح عند مفارقتها الجسد البشري.
وقالت المصادر نفسها، إن الحملة تجري أمام أعين السلطات المحلية وأعوان السلطة، الذين باتوا غائبين عن الوضع ولايهمهم سوى...
والغريب في الأمر، ان نساء تشاركن في هذه الحملة، منهم واحدة كانت تشتغل بقسم الإنعاش، وأخرى تعد زوجة دركي سابق، ويجري الحديث حاليا عن توزيع قفف رمضان تصل قيمة الواحدة منها إلى 500 درهم، وتأشيرات عمرة، فأين مذكرة حصاد، واين عامل الإقليم ؟ وأين السلطات المحلية ؟







ليست هناك تعليقات: