Slider

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

CASET TV

أخبار سوالم

جهوي

حوادث

رياضة

آراء ومواقف

أخبار وطنية

» » » تيتي يامومو

تيتي يامومو






مجنون فتان، لا يدخل قرية إلا أفسدها، له ماض أسود في التبزنيز والتسمسير، ويعشق الصناديق العشوائية، النصب والاحتيال مهنته، وتعمار الجيب غايته، ينسى عيوبه ويعلق على عيوب الآخرين، يظن أن كل صيحة عليه.

هو لئيم بما تحمل الكلمة من معنى، إذا اكرمته تمردا، وحقود حتى إن قلبه بات اشد سوادا من قطعة فحم متعفنة، عقليته عقلية متسخة، يتطاول على اسياده الذين لا يصلهم في أي شيء أراد، يظن انه بالسب والقذف قد وصل، وأن شرذمته المحيطة به ستنفعه.

نصب نفسه قاضيا وحاكما وناقدا، ويدعي النزاهة وهو أوسخ في عقله وشكله من المزبلة، له ملف في النصب والاحتيال، وآخر شطحاته، اقترض 10 آلاف درهم من دركي و "نكره فيها"، وكان وعد مواطنا بجلب رخصة سياقته مقابل 7000 درهم، ليصبح كالفار المبحوث عنه، حين طحنه للنقود وعدم وفائه بوعده، ولولا ذوي النيات الحسنة التي جمعت المبلغ لصاحبه لخليت دار بوه... هذا غير شانتيو مازال...

الغريب أنه يستنتج ويستشف، ويسب ويقذف بما يعلم وبما لا يعلم، ولا يدري أن الغيبة والنميمة محرمة شرعا بين شخصين، فما بالكم على رؤوس الأشهاد.

يظن أنه ذكي وفطن، وهو لا يعدو أن يكون حقيرا عفنا، يذكر الشر وينسى كل ما تقوم به من أجله من خير، وينسب لنفسه أسماء، لم يمر ولو بربع تجربتها ومعاناتها وسجنها، ويدعي سكنه في مدينة أفلاطون الفاضلة، وقلعته مزبلة عفنة، رائحتها مقززة،  وينشر سمومه بعد أن ردحه الجميع وعلموا بفساده ومقتوه ولعنوه.

يعتقد أن السوالم سجله له أبوه في اسمه، ويحاول زرع العنصرية، ولا يرى اننا أبناء وطن واحد، فما بالكم إذا كنا من إقليم واحد، وينسى أن الزواج ببنت من البلاد، يجعلك من البلاد على فرض مبدأ العنصرية، وأستسمح لقرائنا المحترمين، أقسم أن "أفرشح أبوه" لو واجهني في وجهي، وانا أعلمه وسأريه أني لست ذلك الجدار القصير، لعنة الله عليه، لا يعلم في التاريخ شيئا ويتحدث فيه، بالله عليكم هل تصدقون روايات الصهاينة، الذين حاولوا تشويه سمعة هارون الرشيد، الذي كان صالحا ولم يشرب قطرة خمر واحدة.
.

يظن أننا لم نصل إلى هويته، ويظن أنه أفلت من الحساب، ولكننا نعده بالوفاء بالعهد ورد الدين، ليس لأن له قيمة، بل لأنه شرذمة وفيروس كبدي يجب استئصاله، والقافلة تسير والكلاب تنبح.



Share/Bookmark
«
Next
رسالة أحدث
»
Previous
رسالة أقدم

ليست هناك تعليقات:

Leave a Reply