خيخي حد السوالم دوا
عندما يتكلم ولد "الق..." بهذه الطريقة، ويتكلم في أمور لا تعنيه، وأمور أخرى تبقى بين العبد وخالقه، فاعلم بأن والديه لم يربوه، فلنعد تربيته من جديد.
خيخي التي استعرت منه، ربما فيه فائدة عليك، أما أن تدخل بين العبد وخالقه، فاعلم أنك تجاوزت الحدود الحمراء، أو لأنك تعيش في بيئة متسخة سواء في العقل أو الجسد، ولم تجد ما تنتقد به، فأطلقت عنان لسانك للسب والشتم، وأنت أكبر سكيري فالسوالم.
أما الخمر بالنسبة لي فهي مسألة شخصية تبقى بيني وبين خالقي، وأما أنني شبه صحفي فسأتعامل معك بمستواك المتسخ لعلك تفهمه، فالكل يعلم أني مهني ومررت بأكبر الصحف اليومية بعد إجازة في الحقوق ب 3 علامات امتياز، فضلا عن تخرجي من المعهد العالي للصحافة وعلوم الاتصال، ومنه إلى الصباح ثم المساء ثم النهار المغربية ثم الجريدة الأولى والخبر الدولية وعدد من الأسبوعيات يا خيخي.
وأنا أرد على مهازلك أحس برائحة خيخي تنبعث من عقلك المتسخ يا حثالة السوالم، فأما قنوات الصرف الصحي التي لفظتني، فقد جعلت مني رجلا لا أنبش في المسائل الشخصية لعباد الله، وأحاول تشويههم، حتى ولو كان ما يقال فيهم، وقاري على أمك ومستوى على الموسخ تاع بوك.
وأما المنزل الذي أخذته بالعمران ياحقود، فقد كان رزقا من الله ووقف معي فيه أحباب الله، فإن كنت تتكلم عن شهادة السكنى، فتعالى لأ,ريك سكانا بجانبي من تطوان ومراكش والدار البيضاء وآسفي.... وزيد وزيد يا ولد "الق..."، أما أنا فمن أبناء عاصمة الإقليم يا فويسق.
وأما الارتزاق فباك مكايجيبش ليا القفة، واسأل عن مصادر رزقي، وأباع أو لا أباع بالفلوس ما شي شغلك، اديها ف... لأنك لا تستحق سوى هذا المستوى، أيتها النعامة الجبانة، وأما حجيبة والحياد، فتجربة وزمن ولى، وقد عانينا منها ما عانينا، واستفدنا منه ما استفدنا.
ولكي أكد لك أن كلبا أجربا خير منك، 20 ألف درهم أو أكثر أو أقل، من حزب الاتحاد الدستوري لتغطية انتخابية، فهي من حقي قانونيا وبوثائقها، والجرائد اليومية تقوم بهذا با ش نقريك شويا أولدي... يا جلف حد السوالم.
وأما 20 ألف لحواص، لو كنت نعجة واتبعت حواص لما بقيت أؤدي داري طريطات، ولما ركبت على دراجة نصفها طايح يا كلب حد السوالم، واسأل حواص نفسه، والسوالم تشهد أنه لم يجد معي حلا، ومع ذلك أحترمه كرئيس وأنتقذه كمسؤول، ليس مثل كلب مثلك يجرح في الناس أمام الأشهاد.
وأما الخمر لعندك الخرقة المرقة زيد لو، أنا سكيري وأنت ماذا بك، هل ستنام معي في قبري، هل ستحاسبني، واش كتعطيني باش كنسكر يا ولد "الق..."، أم تظنني حويط صغيور غتنقزوا يا ابن كلبون، وإذا كنت سكيري، سنجد أنك ... اللهم سكايري ولا ماشي راجل
وأما سكوتي عنك، فأني كنت أعمل على تحديد هويتك، فانتظر يوما بات قريبا، بعد أن أكمل الإجراءات القانونية، لأعدك أن أدخل عليك محلك الذي تسير منه هذه الزبالة ونفخ لأمك عينيك، باش نوريك الرجال سيادك الي متقدش عليهم توصلهم ياولد الكلب.
ردودي هذه لا تعني أنك ذو قيمة، واعلم أن ما قلته لأنور عقولا باغي طليها بوسخك، أما أنا فبشواهدي وقوانيني، يا ولد العنطيز، وملي حنا سكايرية ومرتزقة لاش كتهتم وتقرا لينا وترد علينا يا الكلب.
ليست هناك تعليقات: